قصة العرض
القصه“داي تشول” لص آثار أمضى حياته متنقلاً بين السراديب ودهاليز المقابر، وبعد سنوات من البحث والنبش يعثر على تمثال أثري ثمين، إلا أنه يقع بيديّ طفلين لا يدركان قيمته، فيحاول استعادته بالتودد لهما منتحلاً صفة عميل سري من وزارة الكنوز الوطنية، لتنشأ علاقة صداقة فريدة من نوعها بين رجل لم يعرف دفء العائلة يوماً وطفلين حُرما من حنان الأب باكراً.